سلوك الطفل العدواني قديما سمعنا مقولة التعليم في الصغر كالنقش على الحجر فما بالكم بتربية الطفل كل العوامل المحيطة تؤثر على تربية الطفل، من حيث تصرفات المحيطين به بداية من الأم إلى الأب إلى الأخوة، وهذا ما سوف نقوم بشرحه من خلال موقع سنة أولى ماما
سلوك الطفل العدواني
- كل جيل أو ترتيب في ترتيب الأخوة له مؤثر على الطفل الأخ الأكبر ليس مثل الأخ الأوسط ليس مثل الصغير ليست مثل الفتاة.
- كل طفل يتميز بأيدلوجية خلقها الله معه من البداية واختلافات.
- من الممكن آن يكون متشابه مع الأب ومع أخيه التوائم او حتى مع جدة السابع.
- فهي جينات لكنة يوجد فارق بينة وبين الأخر.
- من الواجب أن نهتم بنشء الطفل بداية من تعليم النطق واللعب معه فمن كبر على شيء شاب علية.
أنواع سلوك الطفل العدواني
- منذ صغرة عودته على انه يأخذ ولا يعطى احد من أي شيء.
- فأنت خلقت فيه الطمع والأنانية من صغرة.
- ومع مرور الوقت يتطور إلى بخل ونظرة منة لما في أيدى الآخرين أي حب الامتلاك.
- من ضمن الأمثلة أن غالبية الأمهات والآباء يقولون للطفل اشتم فلان.
- أو ابصق علية فيتعود الطفل على هذا طالما انه يرى أبوية يضحكون مسرورون من هذا الفعل.
- فغرثت فيه عدم احترام الكبير وسوف يعانى من هذا مستقبلا دون أن تدرى وسيتعرض لمشكلات جمة.
أسباب تؤدي إلى سلوك الطفل العدواني
- من ضمن الأمثلة أيضا أن يتم تميز الطفل عن باقي أخوته وخصوصا إذا كان ولد في وسط 4 أخوات بنات.
- وحتى بنتين فالتميز يؤدى ألي الحقد بين الأخوات ويؤثر بالسلب على الحالة النفسية.
- ويغرس الانتقام في نفوس الأخوة مثل ما فعل أخوة سيدنا يوسف مع أخوهم سيدنا يوسف لان أجل سيدنا يعقوب قد ميز بينة وبينهم واهتم به وخاف علية.
- فانتقموا من أبوهم وأخيهم كما سول لهم الشيطان بأن يرموه في بئر حتى لا يراه احد فيموت.
- وعندما التقطه احد المارة باعوه له واشترطوا أن يأخذه بعيدا أبعد من كنعان بلاد اليمن إلى آخر القصة.
- وكانت النتيجة فراقة بين أبيه وأخوته أربعين سنة.
- فمن السهل أن ينتقم الأخوة من أخوهم بسبب التميز.
- وهى أيضا عنصرية بين الأخوات مما يؤثر علية مستقبلا بكرة أخوته له وينفرون ويبتعدون عنه وهذه من أسباب سلوك الطفل العدواني.
عوامل تجعل تأثر على تربية الطفل
- كثرة التدلل للطفل خصوصا أن يكون وحيدا هذا يخلق طفل عديم المسئولية لا يعتمد علية وخصوصا فى ظل الظروف القاسية المحيطة بالإنسان في عصرنا الحالي
- وأيضا السيطرة الكاملة على الطفل سواء بنت أو ولد تفقده الثقة في نفسة.
- وفي غالبية المحيطين به ولا يعتمد إلا على أبوة وامه في كافة شئون حياته حتى في الزواج وفى بيته مما يؤثر على حياته بالسلب.
- ولا يخلق أسرة صلبة معتمدة على الأب ولا يكمل حياته الزوجية لأنه لا يقدر على اتخاذ قرار من نفسة و غير قادر على أخذ هذا القرار.
- فتدفع للمجتمع بإنسان سلبي غير جدير بالثقة لا يعرف كيف يتعامل مع الناس.
- فتربيتنا الصحيحة والأخلاقية العالية والدينية والتوعية للطفل تخلق منة أنسان صالح وإنسانه صالحة للمجتمع نافعين لبلدهم واسرهم.
- ويترك كل إب أجيال للمجتمع المزدهر المتحضر الممتلئ بأمثلة النجاح المتعددة من زراع وصناع مهرة ضمناء أطباء واثقين ناجحين مهندسين نشطاء تعليم ناجح مفيد للعامة قيادات يعتمد عليها وقت الأزمات.
يمكنك مشاركة تجربتك معنا من خلال الجروب الخاص بنا على الفيس بوك من خلال هذا الرابط سنة أولى ماما
تربية الطفل اخطر رسالة يقوم بها المجتمع وكل أب وكل أم فزراعة الخير والمحبة والفن والجمال في نفوس الأطفال تخلق حضارة تظل موجودة ومؤثرة في المجتمع ورقى للشعب الذي يفيد البشرية سلوك الطفل العدواني
